إنهيار القطاعات يتمادى والضغوط النقدية تتفاقم

لبنان الكبير

في الوقت الذي يعتبر الوضع النقدي في لبنان هو الأسوأ في تاريخه، لا بل من بين الأسوأ في التاريخ، وأموال المودعين محتجزة، وبينما العملة الوطنية تترنح على وقع أسعار صرف متعددة ومتقلبة وغير متجانسة، تبدو مهمة أي شخص يتولى قيادة البنك المركزي بعد رياض سلامة، مهمة “إنتحارية”! وهذا ما سيجعل إيجاد مرشحين للمنصب أمراً متعذراً، مع الأخذ في الاعتبار صعوبة حصول توافق سياسي على إسم يتولى وظيفة بهذه الحساسية.

شارك المقال