تقرير: 100 ألف لبناني عاطل عن العمل والسياحة الأكثر تضرراً

هدى علاء الدين

تستمر الأزمة الاقتصادية وما نتج عنها من انهيار العملة المحلية وارتفاع معدلات التضخم وتدهور القدرة الشرائية في انعكاساتها السلبية على العديد من اللبنانيين وذلك بعد أن تعرضت الكثير من الشركات والمؤسسات لصعوبات مالية اضطرت بموجبها إلى تسريح موظفيها أو تقليص أعدادهم وخفض رواتبهم، الأمر الذي أدى إلى زيادة معدلات البطالة وتفاقم الأوضاع المعيشية والاجتماعية حتى بات تأمين الاحتياجات الأساسية للعاطلين عن العمل أمراً في غاية الصعوبة.

تفاصيل أكثر: 100 ألف لبناني عاطل عن العمل والسياحة الأكثر تضرراً

شارك المقال