ظافر ناصر يتحدث عن زيارة بخاري المرتقبة لجنبلاط… فهل تبدّل موقف "التقدمي" لصالح فرنجية؟

كاتب

أمين السر العام في الحزب "التقدمي الاشتراكي" ظافر ناصر لـ"استديو لبنان الكبير":
- لم تتوقف حركة "التقدمي" والاتصالات واللقاءات المعلنة أو الخفية لكن زخم الحركة الماضية لم يعد بالقوة نفسها.
- لا زيارات خارجية قريبة لـ "التقدمي" الى فرنسا أو المملكة العربية السعودية.
- مقاربتنا الرئاسية لم تتغير ولم نرَ سبيلاً آخر لانتخاب رئيس من دون التفاهم بين الأطراف السياسية.
- "حزب الله" واضح وحاسم في خياره سليمان فرنجية ويدعو الآخرين الى الذهاب نحو هذا الخيار.
- منطق التفاهم والحوار أسلم من التهويل بالفراغ الرئاسي وهذا المنحى في طرح الأمور يعقد المسألة أكثر.
- الميثاقية المسيحية أساسية لدينا ولا يمكن انتخاب رئيس بعكس إرادة القوى المسيحية التي تمثل هذا المجتمع.
- لا اختلاف بين "البيكين" في الموقف بمقاربة الملف الرئاسي ولم يصدر عن جنبلاط في أي لحظة أنه مع التصويت لفرنجية.
- ليس من الضروري الذهاب الى طاولة حوار والتصويت لفرنجية كما يريد "حزب الله" فبامكاننا التواجد ورفض التصويت له.
- هناك تواصل بين مكونات المعارضة ولا يمكننا القول بأنها اتفقت على اسم خاصةً وأن وضعيتها أصعب من وضع الثنائي الشيعي وأكثر تماسكاً.
- كنا واضحين مع النائب ميشال معوّض حول امكانية الوصول الى طريق مسدود معه وكان متفهماً ومتعاوناً.
- ضمانات فرنجية تبسيط ما بعده تبسيط للملفات فسلاح "حزب الله" والاستراتيجية الدفاعية يتجاوزان مسألة رئاسة الجمهورية.
- الموقف السعودي لم يتغير في مقاربته للاستحقاق الرئاسي.
- كل ما يجري على مستوى الاتفاق السعودي - الايراني أولويته في مكان آخر غير لبنان.
- ملف السودان سيأخذ الحيز الأكبر في القمة العربية والترقب حول عودة سوريا أم لا.
https://youtu.be/9zVTC95QBQ0