هشام دبسي: اسرائيل تفاوض تنظيماً ميليشوياً وتدخل “حزب الله”استثمار ايراني بالدم الفلسطيني

آية المصري
آية المصري

مدير مركز تطوير للدراسات الاستراتيجية والتنمية البشرية الباحث الفلسطيني هشام دبسي:
– اسرائيل لا تقتل قادة حركة “حماس” ولا تصفي قواتها العكسرية بل تدمر البنية المجتمعية والسكانية من أجل تحقيق هدف توراتي عميق.
– الكلام عن هدنة مخادع وهناك مناقشات تجري حول كيفية اتفاق الاسرائيلي والأميركي مع “حماس” لانهاء الحرب ضمن شروط معينة.
– في المذبحة التي تدور على رأس الشعب الفلسطيني هناك استثمارات ايرانية تجري في اليمن والعراق وسوريا ولبنان.
– الانتقال من وحدة الساحات الى المساندات لا يخفي الاستثمار على حساب الدم الفلسطيني.
– تدخل “حزب الله” جنوباً إستثمار ايراني في الشرق الأوسط يشمل لبنان وسوريا والعراق ويصب في مصلحة العلاقات الايرانية لكي تقيم أفضل العلاقات مع واشنطن.
– الفلسطينيون قدموا للبنان تعهدات على أعلى مستوى للدولة والجيش وقوى الأمن لئلا يكونوا جزءاً من الصراع الداخلي وألا يستخدموا أرض لبنان مرة أخرى في أي عمل عسكري ضد اسرائيل.
– استخدام الفصائل الفلسطينية الأراضي اللبنانية للقتال يضر الشعب اللبناني والفلسطيني بصفتهم لاجئين وضيوفاً وعلينا احترام السيادة اللبنانية.
– النظام السوري لم يسقط عرشه لأنه تلقى دعماً غير مباشر من الاسرائيلي والأميركي حتى الاستمرار في ادارته السورية.
– تعثر توحيد الموقف الفلسطيني يعطي للاسرائيلي والأميركي قدرة على الاستفراد بهم وفرض شروط أكثر اذلالاً.
– على “حماس” أن تحترم الشرعية الفلسطينية والدماء التي تهدر يومياً.
– وحدة الموقف الفلسطيني هي الرقم الصعب الذي يغير المعادلة وهذه لا تتم خارج أطر الشرعية.
– البناء السياسي الفلسطيني عمره 100 سنة ولا يمكنه الذهاب خلف تنظيم ميليشيوي.
– أميركا واسرائيل تفاوضان ارهابيين لا دولة فلسطين المعترف بها في الأمم المتحدة.
– ما شرعية توقيع “حماس” باسم الفلسطينيين؟ فلا شرعية للتوقيع في الأمم المتحدة ولا في الجامعة العربية.

شارك المقال