تقرير: جنبلاط المراقب!

صلاح تقي الدين

لم يكن بنية وليد بيك العودة إلى لعب الدور المحوري في سياسة المختارة أو الحزب “التقدمي الاشتراكي” أو من خلال الموقع النيابي، فهذا الدور أناطه بنجله تيمور وكان جاداً في اتخاذ هذه الخطوة، غير أن زيارة البطريرك الراعي برفقة شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ سامي أبي المنى التي كانت بهدف تثبيت المصالحة التاريخية التي رعاها مع الراحل البطريرك نصر الله صفير، استوجبت أن يكون المضيف والمتحدث ولو أنه أطلق على نفسه صفة “المراقب”.

تفاصيل أكثر: جنبلاط المراقب!

شارك المقال