النائب عماد الحوت ضمن “استديو لبنان الكبير”:
– لم يتغير موقف فرنسا الجذري وما يحكم علاقة فرنسا بلبنان مسألة التاريخ من جهة ومسألة الاقتصاد من جهة أخرى
– لا شك في أن عدد الأصوات المسيحية الكبيرة التي لم تؤيد مرشح فريق الممانعة رئيس تيار “المردة” سليمان فرنجية سيدفع فرنسا الى تغيير موقفها منه
-ا لزيارة الفرنسية اليوم لا تحمل أسماء أو مبادرات بل استطلاع لامكان الانتقال الى البحث عن اسم ثالث
– حتى الآن لم أتلقَّ أي دعوة فرنسية للاجتماع مع وزير خارجية فرنسا السابق جان ايف لودريان
– إستدعاء لودريان للقوى السياسية أمر غير صحّي والمفروض أن يجول على القوى السياسية
– لقاء سفراء الدول الخمس طبيعي ولا يحمل أي دلالة معينة
– لودريان لا يحمل في جعبته أي مبادرة واضحة ولا أسماء مطروحة
– خطاب فريقي الممانعة والمعارضة قبل 48 ساعة من الجلسة الماضية تخويني بإمتياز
– لو كنا على قناعة بأحد المرشحَين المطروحَين لكنا صوّتنا من الدورة الأولى
– قائد الجيش جوزيف عون من الأسماء المطروحة لكننا لا يمكن أن ننسى طرح النائب نعمة افرام
– ألبي أي دعوة للحوار ومن يرفض مبدأ الحوار لا يدري ماذا يريد أو خائف من تقديم التنازلات
– تقاطع المعارضة والتيار هل سيستمر لفترة طويلة؟ الموضوع متعلق بلعبة المصالح والضمانات
– رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل عرض في مقابلته الأخيرة التفاوض على الجميع ولم يغلق الباب على امكان الاتفاق مع “حزب الله”
– المرحلة المقبلة هي مرحلة نقاش جدي على اسم ثالث
– حل مجلس النواب اليوم غير منتج في ظل هذا القانون الانتخابي، ووراء هذه الدعوة الدفع نحو مؤتمر تأسيسي أو الضغط المعنوي على القوى السياسية
– المجموعة الرافضة لانعقاد الجلسات التشريعية هي نفسها التي قدمت طعناً لدى المجلس الدستوري، وجاء الردّ بأنه يحق للمجلس النيابي الاجتماع في جلسات تشريعية ضرورية
– من الممكن أن يعيّن حاكم البنك المركزي رياض سلامة بعد انتهاء ولايته كمستشار قانوني والحاكم الرسمي سيكون نائبه الأول وسيم منصوري