بعدما اخرجهم حزب الله من بلادهم ورمى بهم في مختلف اصقاع المعمورة، وصل موسى لجوئهم الى ذقنه فاستعان بحركة امل على عجل لاستيعاب آثار هذا اللجوء، وذلك في لقاء جمع مسؤول مكتب البلديات في الحركة بسام طليس مع مدير العمل البلدي في الحزب محمد بشير، ليتم التأكيد بعده ان هذا اللجوء موضوع كبير جدا وحساس ومعالجته لا يمكن ان تتم الا عبر الاطر السياسية “مطالبا جميع البلديات بالتزام القرارات الصادرة عن وزارة الداخلية والبلديات”.