رأى عضو كتلة “الجمهورية القوية” النائب غياث يزبك في اتصال عبر “لبنان الكبير” أن “لبنان اذا أراد فك أسره، واعتبار نفسه تحرر من أن يكون رهينة لحزب الله، والدولة اللبنانية بمؤسساتها وعلى رأسها وزارة الخارجية والجيش ووزارة الدفاع، تقول بأن لبنان دولة واحدة يدرك حدوده ومظهره من سنة 1923، فسيواجه ويرسم الحدود التي يريدها”.
واعتبر يزبك انه “اذا أراد أن يُقارب الموضوع مثلما يُقارب موضوع الـ 1701 والتجديد لليونيفيل في الأمم المتحدة فسنكون وطناً مستضعفاً”.