علم موقع “لبنان الكبير” من مصادر ديبلوماسية فرنسية ان هناك استياء فرنسيا ودوليا من “حزب الله” جراء احداث الطيونة، ومن المحاولات التي تجري لترهيب القاضي طارق البيطار.
واشارت المصادر الى ان باريس كانت قدمت كل التسهيلات للحزب في الحكومة، الا أن النتائج اتت عكس ذلك. وتعتبر المصادر أن اولوية فرنسا والمجتمع الدولي في لبنان هي تثبيت القضاء والانتهاء من التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت وهذا الأمر اصبح متقدما على الاصلاحات المطلوبة من الحكومة.