أوضح النائب بلال عبد الله، في تصريح لموقع “لبنان الكبير”، أن “الحراك الرئاسي لم يتوقف انما يسير ببطء من دون بوادر ايجابية واضحة”، آملاً “أن يسير بأسرع ما يمكن لأن البلد لم يعد يحتمل خصوصاً أن التغيرات الاقليمية متسارعة، والمطلوب رئيس البارحة قبل اليوم”. ولفت الى أن “لا مؤشر يدل على نضوج التسوية. هناك حالة انتظارية للخارج بينما الحركة الداخلية لم تنتج أي استعداد للحوار الجدي حول مرشح توافقي”.
وتحدث عن “فريق لا يزال متمسكاً بمرشحه، وهناك محاولات لتقريب وجهات النظر، لكن لم نصل الى مرحلة التوافق على إسمين أو ثلاثة غير استفزازيين لأي طرف”.